وَ رَحَلْتُ عَنْكُمْ وَالْفُؤَادُ لَدَيْكُمُ
وَ جْدِيْ وَشَوْقِيْ فِيكُمُ وَإِلَيكُمُ
كَيْفَ الْحَيَاةُ بِلَا اِجْتِمَاعِ أَحِبَّةٍ
كَيْفَ التَّصَبُّرُ عَنْكُمُ وَ عَلَيْكُمُ
أَنْتُمْ أَحِبَّائِيْ وَ أَنْتُمْ صُحْبَتُيْ
أَبْقَىْ عَلَىْ طُولِ الْمَدَىْ أُغْلِيكُمُ
مَا كُنْتُ أُوفِيْ حَقَّكُمْ وَ وَفَاءَكُمْ
لَكِنَّ رَبِّي وَحْدَهُ يَجْزِيكُمُ
قَدْ عِشْتُ فِي كَنَفِ الْأَحِبَّةِ هَانِئًا
أَتَفَيَّأُ اللُّقْيَا سَعِيدًا بَيْنَكمُ
وَ الْآنَ أَرْحَلُ وَالْفُؤَادُ لَدَيْكُمُ
حَتْمًا سَآتِيْ كَيْ أَعُودَ إِلَيْكُمُ
الثلاثاء، 19 مارس 2024
حَتْمًا سَآتِي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق